
فتن آخر الزمان التي حذرنا منها النبي
لون الأصفر الشاحب من الالوان التي تجلب الطاقة الايجابية ويُعزز الشعور بالتفاؤل والسعادة.
على الوجه الآخر للون الأصفر فهو يشير إلى مجموعة من الأشياء السلبية كالمرض والخريف، والصفات كقلة الصبر والأنانية والبرود العاطفي والفضول وعدم الثقة وكثرة الشكوى والتهكم، كما أنَّه من الألوان التي تجهد العين بسبب نصيبه الكبير من الضوء الذي يعكسه؛ لذا ينصح الأطباء والمعالجون النفسيون بالابتعاد عن استخدام اللون الأصفر في ديكورات المنزل أو في الأشياء كثيرة الاستخدام كالابتعاد عن استخدامه في غطاء الحاسوب الشخصي أو الهاتف المحمول.
الأخضر يعزز الشعور بالتوازن والراحة النفسية، ويعتبر مثاليًا للأيام التي تحتاج فيها إلى الهدوء والاستقرار.
يُرتبط بزيادة النشاط والحيوية، ويعزز الشعور بالقوة والشغف. يمكن استخدامه لتعزيز التفاؤل وزيادة الحيوية العامة.
بعد أن تعرفنا على الالوان التي تجلب الطاقة الايجابية يجب أن تعلم طاقة الألوان تمتد لتأثيراتها على مختلف جوانب حياة الإنسان، بدءًا من تأثيرها على الذاكرة وصولاً إلى تأثيرها على الإبداع. إليك تصيغة معدلة لتوضيح هذه النقاط:
يُعَد لونًا هادئًا ومُريحًا، مما يُضفي على المكان طابعًا مشرقًا ومطمئنًا، ويعزز الهدوء والاسترخاء.
تجربة التأمل بالألوان عبر تخيل لون معين أثناء التنفس العميق، مما يساعد في تحفيز المشاعر الإيجابية وتحقيق التوازن العاطفي.
قد تجد أنك تميل للون معين وتفضله دون نور غيره، وهذا يرجع إلى تأثير هذه الألوان على نفسياتنا و شخصياتنا.
تلك الألوان تشكل مجموعة متنوعة تعكس الإيجابية وتسهم في تحسين الحالة النفسية. يمكن للاستخدام الذكي لهذه الألوان في المحيط المحيط بالإنسان أن يُضفي لمسات إيجابية على حياته ويشجعه على تحقيق أهدافه بحماس وتفاؤل.
تتميز الألوان الإيجابية بقدرتها على تكثيف المشاعر الجميلة والإيجابية داخل الفرد، مما يعزز رغبته في استكشاف وتقييم الحياة بشكل إيجابي.
يدل اللون الأزرق على الإيجابية، ويشعرك بالراحة والهدوء والاستقرار والطمأنينة.
يدل اللون الأسود على الإمارات غموض صاحبه وحبه الشديد لعدم البوح بالأسرار أى أنه شخصية كتومة، لذلك فهو يحدث نوعاً من الوقار والهدوء والرزانة.
الأخضر، وهو ظل مرتبط بعمق بالطبيعة، ويثير الهدوء والانتعاش والصفاء. إنه اللون المثالي لحظات الترفيه أو الاجتماعات التي تريد تحقيق التوازن فيها إمكانية الوصول.